من أهم حلقات الأطفال
حلقة القراءة،
قراءة القصص،
حتى و ان كان سن الطفل صغير جدا و لا تكلم،
لأن أثر القراءة، له عمق كبير في نفسية الطفل::
العاطفية،
الحسية،
العقلية،و الاجتماعية.
يحزنني كثيرا أننا أمة ::اقـــــرأ
و قليل ما نقرأ...
و قليلة هي الكتب التي تطبع على غرار باقي بلدان العالم.
ربما هناك من يقول، لأنه ممل و لا أستطيع أن آخد كتاب وأجلس أقرأ دون أي أصوات أو مشاهد أو غيرها من الثقنيات الجديدة.
لكن هذا كله، بالتعود.
من شب على شيء شاب عليه.
لهذا وجب علينا أن نعود أطفالنا القراءة منذ صغرهم حتى تصبح شيء مقرب لهم و ممتع.
هناك أمور وجب عملها لحتى نعطي للأمر أهمية::
حسن اختيار الكتاب:وجب علينا ان نقرأه أولا و نتصفحه ان كان فيه كلام لا يمشي مع عقيدتنا،
و لا نقول لا بأس مازال صغير، فهذه قيم تأثر بالطفل و تحفر بذاخله،
و أيضا مهم أن لا تكون الصور غير لائقة، مخلة أو فيها عنف أو تعبر عن شعرات لديانات أخرى.
الوقت:::
وجب ان نختار وقت محدد أو يوم في الأسبوع على حسب قدرة كل شخص،
يكون مخصص للقراء.
إما أن يقرأ أحد الوالدين، أو ان كان الطفل كبير يقرأ بنفسه.
المكان ::
مهم جدا أن نخصص مكتبة صغيرة أو حتى طاولة نضع فيها كل أسبوع مجموعة من الكتب،و تغير باستمرار لحتى لا يمل الطفل و يحس بالتجديد، هنا ممكن يكون تبادل بين الأسر، أو استخدام المكتبة.
كرسي أمام المكان، و يكون منعزل عن ضوضاء البيت و الأصوات.
حسن استعمال الصوت في القراءة::
ان كان احد الوالدين وجب أن يعبر عن ما يقرؤه بصوته، لحتى نجلب الطفل ليستمع و خاصة حتى يتخيل القصة،
و يعيش معها
مما سوف يعينه بإذن الله على توسيع دائرة فكره، و خياله مستقبلا.
حسن معاملة الكتاب::
هنا وجب ان نذكر دوما بأهمية الكتاب و الحفاظ عليه،
و قيمته و كم تعلمنا منه و هناك غيرنا من سوف يتعلم منه بإذن الله.نخصص وقت لحتى نرتبها سويا و نعدل ما تلف منها و نشارك أطفالنا في ذلك.
العبـــــرة::
من المهم أن نخرج من كل قصة بعبرة،
و هنا وجب على الأولياء أن يناقشوا أحداث القصة بعد الانتهاء منها،
كانت صغيرة لما ننهيها كلها،أو ان كانت كبيرة كل ما ننهي جزء ننقاشه.
التشــويــــق::
القصص الكبيرة يحدد لها دوما نقطة التوقف فيها عند حادث مهمةتترك الطفل يشتاق متى يرجع لكتابه حتى ينهيها ويعرف ماذا حدث،
و أيضا تتركه يخدم عقله في التخيلو اعطاء احتمالات ماذا يحدث و هذا سوف بّإذن الله ينشط تفكيره و يجعله قادر على ايجاد الحلول للمشاكل.
ممكن يكون الكتابهدية ثمينة عند الطفل الذي تعود عليه،
و ممكن تكون حصة المطالعة أثمن وقت عنده،و هنا نستغل ذلك لتحفيزه في باقي النشاطات الأخرى المملة لديه.
من هنا أخواتي،سوف نفتح هذه الحلقة على بركة الله،
و التي سوف نخصصهاللمطالعة و الكتاب،
بحيث سوف نحاول أن نجمع أكبر قدر ممكن من القصص،
لأطفالنا بحيث تكون كتبت منا نحن
أمهاتهم.
و دعوة منا لكل من عندها قصة أن تبعثها لي على الخاص حتى نصممها
و نخرجها بأحلى حلة،لنجمع أكبر مكتبة قصص لمنتدى لك،تكون مرجع لكل ربة بيت،
لكل معلمة
لكل من هو بحاجة لكتابلكن ربما وضعه أينما كان لا يسمح بشراءه،
فنعلم أن ثمن الكتاب باهض عن مستوى العامة في كثير من بلداننا،
و تكون فيها الفائدة و الخير.
سوف نبدأ هذه المكتبة المباركة بإذن الله،
بسلسلة الغالية أم البنين،
هي تخص السن الصغير لأطفالنا.
أتمنى أننا قد وفقنا،
و لا تنسونا من خالص دعاءكم.
حلقة القراءة،
قراءة القصص،
حتى و ان كان سن الطفل صغير جدا و لا تكلم،
لأن أثر القراءة، له عمق كبير في نفسية الطفل::
العاطفية،
الحسية،
العقلية،و الاجتماعية.
يحزنني كثيرا أننا أمة ::اقـــــرأ
و قليل ما نقرأ...
و قليلة هي الكتب التي تطبع على غرار باقي بلدان العالم.
ربما هناك من يقول، لأنه ممل و لا أستطيع أن آخد كتاب وأجلس أقرأ دون أي أصوات أو مشاهد أو غيرها من الثقنيات الجديدة.
لكن هذا كله، بالتعود.
من شب على شيء شاب عليه.
لهذا وجب علينا أن نعود أطفالنا القراءة منذ صغرهم حتى تصبح شيء مقرب لهم و ممتع.
هناك أمور وجب عملها لحتى نعطي للأمر أهمية::
حسن اختيار الكتاب:وجب علينا ان نقرأه أولا و نتصفحه ان كان فيه كلام لا يمشي مع عقيدتنا،
و لا نقول لا بأس مازال صغير، فهذه قيم تأثر بالطفل و تحفر بذاخله،
و أيضا مهم أن لا تكون الصور غير لائقة، مخلة أو فيها عنف أو تعبر عن شعرات لديانات أخرى.
الوقت:::
وجب ان نختار وقت محدد أو يوم في الأسبوع على حسب قدرة كل شخص،
يكون مخصص للقراء.
إما أن يقرأ أحد الوالدين، أو ان كان الطفل كبير يقرأ بنفسه.
المكان ::
مهم جدا أن نخصص مكتبة صغيرة أو حتى طاولة نضع فيها كل أسبوع مجموعة من الكتب،و تغير باستمرار لحتى لا يمل الطفل و يحس بالتجديد، هنا ممكن يكون تبادل بين الأسر، أو استخدام المكتبة.
كرسي أمام المكان، و يكون منعزل عن ضوضاء البيت و الأصوات.
حسن استعمال الصوت في القراءة::
ان كان احد الوالدين وجب أن يعبر عن ما يقرؤه بصوته، لحتى نجلب الطفل ليستمع و خاصة حتى يتخيل القصة،
و يعيش معها
مما سوف يعينه بإذن الله على توسيع دائرة فكره، و خياله مستقبلا.
حسن معاملة الكتاب::
هنا وجب ان نذكر دوما بأهمية الكتاب و الحفاظ عليه،
و قيمته و كم تعلمنا منه و هناك غيرنا من سوف يتعلم منه بإذن الله.نخصص وقت لحتى نرتبها سويا و نعدل ما تلف منها و نشارك أطفالنا في ذلك.
العبـــــرة::
من المهم أن نخرج من كل قصة بعبرة،
و هنا وجب على الأولياء أن يناقشوا أحداث القصة بعد الانتهاء منها،
كانت صغيرة لما ننهيها كلها،أو ان كانت كبيرة كل ما ننهي جزء ننقاشه.
التشــويــــق::
القصص الكبيرة يحدد لها دوما نقطة التوقف فيها عند حادث مهمةتترك الطفل يشتاق متى يرجع لكتابه حتى ينهيها ويعرف ماذا حدث،
و أيضا تتركه يخدم عقله في التخيلو اعطاء احتمالات ماذا يحدث و هذا سوف بّإذن الله ينشط تفكيره و يجعله قادر على ايجاد الحلول للمشاكل.
ممكن يكون الكتابهدية ثمينة عند الطفل الذي تعود عليه،
و ممكن تكون حصة المطالعة أثمن وقت عنده،و هنا نستغل ذلك لتحفيزه في باقي النشاطات الأخرى المملة لديه.
من هنا أخواتي،سوف نفتح هذه الحلقة على بركة الله،
و التي سوف نخصصهاللمطالعة و الكتاب،
بحيث سوف نحاول أن نجمع أكبر قدر ممكن من القصص،
لأطفالنا بحيث تكون كتبت منا نحن
أمهاتهم.
و دعوة منا لكل من عندها قصة أن تبعثها لي على الخاص حتى نصممها
و نخرجها بأحلى حلة،لنجمع أكبر مكتبة قصص لمنتدى لك،تكون مرجع لكل ربة بيت،
لكل معلمة
لكل من هو بحاجة لكتابلكن ربما وضعه أينما كان لا يسمح بشراءه،
فنعلم أن ثمن الكتاب باهض عن مستوى العامة في كثير من بلداننا،
و تكون فيها الفائدة و الخير.
سوف نبدأ هذه المكتبة المباركة بإذن الله،
بسلسلة الغالية أم البنين،
هي تخص السن الصغير لأطفالنا.
أتمنى أننا قد وفقنا،
و لا تنسونا من خالص دعاءكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق