هل حدث معك هذا يوما ما؟؟؟؟
و ربما حدث معك لكن في الجهة المعاكسة!!!
و يا لها من جمل و تجريحات،
نعم تجريحات لا تزن صاحبتها قيمة الكلمة التي وجهتها و أثرها.
النحافة!!!!
مشكل من مشاكل الصحة اليوم،
و ممكن من يراها الصحة نفسها
لما نراه من شابتنا في اقتداءهن بالعارضات....
فمثلها مثل السمنة،
لكن ليس الوزن الذي يعبر عن صحة الجسم،
بل خلوه من الأمراض هو الذي يقيم صحة جسمنا.
و ربما حدث معك لكن في الجهة المعاكسة!!!
و يا لها من جمل و تجريحات،
نعم تجريحات لا تزن صاحبتها قيمة الكلمة التي وجهتها و أثرها.
النحافة!!!!
مشكل من مشاكل الصحة اليوم،
و ممكن من يراها الصحة نفسها
لما نراه من شابتنا في اقتداءهن بالعارضات....
فمثلها مثل السمنة،
لكن ليس الوزن الذي يعبر عن صحة الجسم،
بل خلوه من الأمراض هو الذي يقيم صحة جسمنا.
قبل أن تواصل في القراءة، حتى و إن كنت من الوزن الزائد)
أطلب منك أن تسأل نفسك::
هل أنا أحب نفسي؟
و أعيش معها بسلام !!!
إذا نعم،
أهنئك لأنك سوف بإذن الله تصل لهدفك.
لأن عقلك الباطن يستطيع أن يفرق بين الأمور،
و يزن و يزيد و ينقص...
إذا كنت أخيتي تشعرين، بضعف في الحركة و خمول و كمون لم تشهديه من قبل،
فهنا أنصحك بأن تزورين الطبيب أولا.
يقال أن النحافة هي لما يكون معدل كثافة الجسم
IMC
أقل من 20
لكن هذا في الحسابات و ليس في الواقع،
لأن كل جسم و تجانسه و عضلاته و عظامه.
لهذا لن نتكلم كثيرا عنه،
بل نتكلم عن هدفك و ما تريدينه.
هناك من تقول :::
ممكن لأن كلاهما لها نظرتها الخاصة لكميات الأكل،و معروف عند من لا يحبون كثيرا الأكل،أي كمية في نظرهم كثيرة،و من يحبون أن ينقصوا يرون أي كمية قليلة.و كل و نسبته مع حجمه،و أيضا نظرة كلاهما مخدوعة ،فيجب أن يكون بينهما حاكم حتى يقيم ذلك.الأمر الآخر و المفروغ منه إذا فعلا ما قيل صحيح،فهناك من يحرق الحريرات أكثر من غيره،هنا الجانب الوراثي، و العوامل الداخلية المؤثرة على عمل الجسم ككل.و هؤلاء الأشخاص لا يستطيعوا أن يثبتوا على وزن.بحيث يتأثرون بسرعة في حالة تغير ما يحيط بهم،من حرارة توثر، قلق، نيكوتين، كافيين، و حجم عضلاتهم...
الأشخاص الذين مهما أكلوا لا يزيد وزنهم إلا بصعوبة،ممكن لأنهم يتحركون كثيرا، و الحركات هنا ليست فقط مشي و أعمال...بل حركات يديهم، لرجليهم، رأسهم، ....و أيضا ربما جسمهم له حرارة داخلية مرتفعة، مما يحتاج أكثر لطاقة .و لا ننسى مثل ما ذكرنا أعلاهن حالة المرض عافانا الله و إياكم مثل::السرطان،الغدة الدرقية،بعض الفيروسات و الحروق الخطيرة،كما أن هناك عند البعض مشكل في امتصاص الأغذية،بسبب التهاب القولون التقرحي،مرض كروهنCrohnو مرض الزلاق.
حتى نزيد من وزننا، رغم أنه يبدوا شيء سهلا،
لكن هو صعب للغاية عند الكثيرين،
يجب أن نزيد من كمية الحريرات اللازمة لنا في اليوم ب::
500 حريرة.
و نعتمد على بعض الأمور البسيطة لكن مع الوقت لها مفعول رائع،
لأن زيادة الوزن لا تفرح بــ1 أو 2 كيلو..
هنا يبقى خطر احتمال إنقاصهم كبير جدا و بأسرع وقت،
لكن بعد زيادة 5 أو 6 كيلو هنا ممكن للجسم أن يأخذ طابعا آخرى
و عادات تغرس فيه،
و يصبح قابل لزيادة بشكل أسهل من الأول.
هناك بعض اللمسات النفسية يجب أن نقوم بها:::
و لا تفكري في التوازن الغذائي قدر ما تفكري في الأكل ثم الأكل ثم الأكل
حركات بسيطة ممكن أن تساعد في فتح الشهية، و زيادة الوزن::
إضافة وجبات صغيرة يوميا، في الصباح بعد الظهر و حتى قبل النوم بالليل.
اضافة ملعقة زيت الزيتون لسلطة و الخضر و العجائن،
لأن الدسم ذات سعرات عالية و زيت الزيتون تعتبر من الزيوت الصحية.
إذا أحسست بالشبع، حاولي أن تضغط على نفسك و تضيف فقط لقيمة واحدة لا أكثر،
و كل مرة هكذا حتى يكبر حجم معدتك و يعتاد على أكل أكثر،
التوقف عن التدخين لمن تفعل ذلك، و هم كثر في وقتنا الحالي للأسف،
و هنا ليس فقط خطر عن صحتك بل قد حرم.
القيام برياضة لكن معتدلة غير مشددة، حتى تحافظ على عضلاتك و لا تزيد الشحوم، و لا تفقدي حريرات كثيرة.
إيجاد ما ينشط شهيتنا،
نبدأ الأكل بعصير حامض، مثل عصر البرتقال أو الطماطم،
نقوم بحركات أو بجولة قبل الأكل،
عدم شرب الماء قبل الأكل بأكثر من ساعة، حتى لا نملئ بطوننا،
أكل الأغذية ذات كثافة طاقة عالية، و الابتعاد عن غيرها،
ففي حالة حمية التخسيس، هناك حميات تعتمد على كثافة طاقة الأغذية،
حتى يشبع الجسم بسرعة، و دون كميات كبيرة من الحريرات.
فيفضل لهم أغذية ذات كثافة طاقة ضعيفة، مع كمية غذاء كبيرة.
في حالة النحافة، سوف نعكس هذا القانون،
و نأخذ أغذية ذات طاقة عالية مع كميات محدودة، لأن في الغالب
هؤلاء الأشخاص يأكلون بأعينهم،
ما هي كثافة الغذاء::
هي كمية الحريرات الموجودة فيه،في كمية الغرام،
مع عوامل التأثير عليه::
ماء، ألياف
سكريات خاصة المركزة،
دسم،
بحيث الألياف و الماء تنقص من كثافة طاقة الغذاء،
عكس السكريات و الدسم،
و يبقى الماء هو العامل الرئيسي في تحديد كثافة طاقة الغذاء.
الفواكه::
فواكه مجففة، فواكه معلبة، مركز الفواكه،موز، عنب، كيوي، كرز،
الأفوكا، الزيتون،
الخضر::
البزلاء، ذرة، بطاطا حلوة، بطاطا عادية.
منتجات الحبوب::
الخبز، فطائر ، مافن، خبز الزبيب أو بالزيتون و بالجبن،
صريال.
الحليب و مشتقاته::
كاملة الدسم،
جبن، كريمات، حليب بشكولاتة، مثلجات،
زبادي الفاكهة و المسكر،
زبادي بالصويا.
اللحوم و مشتقاتها::
محار البحر مبخر،
التونا بالزيت، سمك الصومو، السردينة، الكبد،
أفخاذ الدجاج، لحم الخروف،
المكسرات، زبدة الفول السوداني، البيض و الحمص.
خلاصة القول::::
و المهم قبل و بعد كل هذه الإختلافات:::
الصحة ثم الصحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق